مواضيع ايمانية
هل ايماني بالمسيح يمنع المرض عني؟
مش كل مؤمن بالمسيح لا يصاب بفايروس كورونا فالشياطين ايضاً تؤمن بالمسيح ولكنها رافضاه وبيحارب اولاد وبنات الله فالمؤمنون الذين يحبون شخص المسيح لذاته وليس حباً بعطاياه والذين لديهم علاقة حميمية معه وشراكة حقيقية معه فهؤلاء هم في يدي الله وهو صاينهم وحافظهم من كورونا ومن كل سوء وشر والذين عايشين هنا وهم بيشعروا بانهم غرباء ولديهم اشواق بان يكرموا ويمجدوا شخص المسيح ونفسهم ان يعرف الجميع خلاص المسيح وفدائه وحبه العظيم لنا وان يملك المسيح على العالم كله وهذه مهمتنا كمسيحيين ان تكون حياتنا مصدر نور وملح لحياة الاخرين لينجذبوا للسر العظيم الذي فينا فنكسبهم لمجد المسيح وحده تبارك اسمه القدوس للابد امين اما الذين قد اجتهدوا في حياتهم في اكرام وتمجيد المسيح وكملوا وحققوا الهدف الذي من وراءه قد خلقهم المسيح نفسه الذي اوجده المسيح لحياتهم فسيأخذهم المسيح معه في ملكوته الابدي ليكللهم باكاليل البر والمجد والحياة والذين اظطهدوا بسبب كونهم مسيحيين فقط فلديهم اكليل في المجد بأساميهم والكورونا قد تكون سبب انتقالهم او قد يكون بأي سبب اخر
كيف تستطيع مواجهة اي محنة بكل هدوء ورباطة جأش
عندما تقضي وقتاً طويلاً في الصلاة وبلجاجة وتعيش حياة التوبة وتنزع من قلبك كل الاوثان ويتملك الرب يسوع كل قلبك وحياتك صدقني ستواجه ليس فقط فايروس كورونا بل ستكون مستعداً ليوم الدينونة العظيم وجاهزاً له بكل هدوء ورباطة جأش لانك صليت بما فيه الكفاية وفي سراجك الزيت المقدس لانك عايش حياة التوبة ولا يشغلك اي شئ في الدنيا دية سواء لقاء حبيبك والهك رب المجد يسوع المسيح ومتشوق وانت عايش تنتظر مجيئه الثاني لحظة لحظة
مقتدين بالرب يسوع المسيح الذي لم يصلي وبعرق دموعاً ودموعاً في بستان جيستماني طويلاً وقضى الليلة بالصلاة بينما تلاميذه نيام ولم يصلي في ساحة المحاكمات الثلاثة الغير عادلة ابداً ولا حتى في يوم الصلب لانه تجهز بالصلاة بما فيه الكفاية وهو غير محتاج لها وذهب للصلب بكل رباطة جأش بينما تلاميذه كلهم هربوا وتركوه وحيداً يواجه الصليب وعذاباته لوحده ومات فداءاً لكل البشر ولكن ليعلمنا ضرورة الصلاة وبلجاجة وعيش حياة التوبة الحقيقية وعايش للمسيح ولمجده فقط فسيكون مستعداً لمواجهة اي محنة او ظرف عصيب او مشكلة لا كورونا بل سيكون يوم الدينونة العظيم اسوء من فايروس كورونا جداً جداً لذا نبه الاخرون برهبة يوم الدينونة وكيفية النجاة منه بشخص رب المجد يسوع وحده ولا تتركهم يواجهون مصيرهم المحتوم هلاكهم الابدي
كيف تستطيع مواجهة اي محنة بكل هدوء ورباطة جأش
عندما تقضي وقتاً طويلاً في الصلاة وبلجاجة وتعيش حياة التوبة وتنزع من قلبك كل الاوثان ويتملك الرب يسوع كل قلبك وحياتك صدقني ستواجه ليس فقط فايروس كورونا بل ستكون مستعداً ليوم الدينونة العظيم وجاهزاً له بكل هدوء ورباطة جأش لانك صليت بما فيه الكفاية وفي سراجك الزيت المقدس لانك عايش حياة التوبة ولا يشغلك اي شئ في الدنيا دية سواء لقاء حبيبك والهك رب المجد يسوع المسيح ومتشوق وانت عايش تنتظر مجيئه الثاني لحظة لحظة
مقتدين بالرب يسوع المسيح الذي لم يصلي وبعرق دموعاً ودموعاً في بستان جيستماني طويلاً وقضى الليلة بالصلاة بينما تلاميذه نيام ولم يصلي في ساحة المحاكمات الثلاثة الغير عادلة ابداً ولا حتى في يوم الصلب لانه تجهز بالصلاة بما فيه الكفاية وهو غير محتاج لها وذهب للصلب بكل رباطة جأش بينما تلاميذه كلهم هربوا وتركوه وحيداً يواجه الصليب وعذاباته لوحده ومات فداءاً لكل البشر ولكن ليعلمنا ضرورة الصلاة وبلجاجة وعيش حياة التوبة الحقيقية وعايش للمسيح ولمجده فقط فسيكون مستعداً لمواجهة اي محنة او ظرف عصيب او مشكلة لا كورونا بل سيكون يوم الدينونة العظيم اسوء من فايروس كورونا جداً جداً لذا نبه الاخرون برهبة يوم الدينونة وكيفية النجاة منه بشخص رب المجد يسوع وحده ولا تتركهم يواجهون مصيرهم المحتوم هلاكهم الابدي
تعليقات
إرسال تعليق